
هذه المدونة تخضع لقانون حماية الملكية الفكرية الذي ينص عليه القانون الإتحادي رقم 7 لدولة الإمارات
الاثنين، 30 أغسطس 2010
.,؛×~النتائج{ مسابقة من أنا؟؟

الجمعة، 27 أغسطس 2010
.,؛×~مسابقة { من أنا؟؟

الاثنين، 23 أغسطس 2010
.,؛×~ريلي يا يبه
وش فيج يا بنتي شايله الدنيا بكتوفج؟؟
ريلي يا يبه ريلي ..وش فيني أنا من مره!!
مافيج شي ياحشاشة اليوف وش زينج ..
أجل وش فيه لي كلمته مايرفع الراس
ولا يشوف وجهي وينظره ..
ولاهيٍ بشغله وما عاد يهلي بي ..
ولا يقول يا محلا عيونج ..
ويا زينج من مره..
ولا يسولف معي ..ومجابلن فونه وما يحقره ..
ولي تغدينا ..وسمع صوت فونه فز من طوله
وقضب هالفون وقام يطقطق فأزرره ...
والمصيبه ..يا يبه مب في الفون ..
المصيبه في كم في فونه من مره ..
لي قضبته شفت هالعيون ..المكحله
وشفايف كنها شفايف صخله !!
يبه وش فيك منزلن راسك ..شوفني وقلي ريلي
وروحي شلون أرضيه وما يشوف غيري من مره ..
...والسوالف ياهي سوالف استحي أسولفها معه
أخاف لا يظن فيني ظن ماني عارفه كيف أغيره ..
وليتني أدري من هن ..كنت خذت بكشة كل وحده
وأراويها نجوم ظهره ..

وويهه ماعاد يتشاهد من السهر ..يرد على فلانه
وأم عيون البقره ..
قلي يايبه .. وش الحل في البي بي هذا اللي ما صان حقي
قلي يا يبه وين حقوقي وأنا مره ..
ربي يسامح من أخترع هالفون التعيس
يوم إنه ريلي اللي طول عمره راسه بالسما مرفوع
ماعاد يرفع راسه من كثر ما عيونه بالشاشه مسمره ..
يبه رد علي ..وش أسوي اشتقت لريلي
وبي بي ما خذته عني وماتتنازل عنه
لو هي ضرتي كان أرحم ولو هي مره كنت أعذره ..
قلي يا يبه ..وش فيك منزلٍ راسك وتضحك ..
أنا قلت نكته ولا اهو مقلب
كسر قلبي وبعثره ..
وأخيرا رفعت راسك يا يبه ..قلي وش الحل ..
يا بنتي وش فيج تشكين لي ..
ومصدعه شيبتي بهمومج المسطره ..
شايفتني مصلح اجتماعي مثلا !!
السبت، 21 أغسطس 2010
.,؛×~رسمة فرش
الاثنين، 16 أغسطس 2010
.,؛×~في السادس عشر من أغسطس
جلست يومها ..وحولها أفراد عائلتها ملتمين
يتحادثون ويتضاحكون..وماكان منها إلا أن تبتسم
غير عالمة بفحوى حديثهم ..
كان هناك شيء آخر يشغلها ..
صوت من جوفها يناديها ..
يطلب منها تذكر شيء نسيته ..
"مالذي نسيته ياترى؟"
حاولت تذكره..حاولت وحاولت ..
ولكن ذاكرتها عاندتها يومها ..
"لاأذكر أني رتبت لفعل شيء اليوم..ماذا إذا؟"
قطع عليها والدها أفكارها يسألها :
(ماهو تاريخ اليوم ؟؟)
أجابته شاردة الذهن :
(إنه السادس عشر من أغسطس يا أبي)
السادس عشر من أغسطس!!
السادس عشر من أغسطس
السادس عشر من أغسطس
ظل هذا التاريخ يتردد بشكل مزعج في عقلها
أما تحاول تذكره يخص هذا التاريخ يا ترى؟؟
"أهو موعدي في العيادة ؟...لا لا لقد كان هذا بالأسبوع الماضي"
"ياإلهي ..ماذا إذا يا فتاة ..تذكري"
أخذت تتذكر تواريخ ميلاد كل من حولها ..
لايوجد من يصادف يوم ميلاده هذا التاريخ
وفجأة ..منبه هاتفها يرن ..
"منبه!!..في هذا الوقت ..إنه ليس بوقت صلاة ..امم منبه ماذا "

تلقي نظرة على شاشة الهاتف ..اتسعت حدقة عينيها ..
كيف لها أن تنسى هذا التاريخ ..
كيف
كيف
هرعت إلى غرفتها ..أخرجت صندوقها ..الذي تحتفظ فيه بأغلى أشياءها
حملت بين يديها تلك الصورة..حملتها بيديها الإثنتين خوفا عليها ..
تلك الصورة التي جمعتهما يوما ..
أخذت تتأملها وسيل من الخواطر والأشجان إجتاح كيانها ..
***
لازالت تذكر ذلك اليوم ..السادس عشر من أغسطس السنة الماضية
كانت قد وصلت لموقع الإجتماع للتو ..ولم يخطر في بالها ..
بل إنها كانت قد فقدت الأمل في رؤيته مرة أخرى ..
حينما هرع إليها أخاها..ليخبرها بأنه هنا ..
"إنه هنا ..ياإلهي ..إنه هنا .."
خفق قلبها بحماس ..ارتبكت ..ضحكت ..عبست
"لابد أنه يمزح معي..لايمكن..مالذي أحضره؟؟"
دخلت مع البقية ..ارتفع المصعد ..فتحت الأبواب ..
فإذا بناظرها يسقط عليه ..توقف قلبها عن الخفقان ..
وأغلقت الباب لا إراديا..تساءل الجميع لم فعلت هذا ؟..
لم تدر بم تجيبهم ..
أتخبرهم بأن لهفتها للقائه ..بعثرت كل إدراك لديها ..
بأي وجه ستراه..عادوا مرة أخرى ..
دخلت ..وسلمت ناظريها لخطواتها ...
"ياإلهي..لماذا أشعر بأنه يراقبني .."
رافقتها عيونه بكل خطوة ..حتى جلست..
حاولت جاهدة أن تركز في الإجتماع ..
لكن لا فائدة .."ماذا يقولون؟؟"
صراخ هنا..وجدال هناك..
"أريد أن أراه..لكن لماذا لا أستطيع أن أرفع ناظري إليه "
جمدت حركاتها ..
زاد توترها ..
عبثت بهاتفها علها تنسى توترها ..
"رباااااه لا أستطيع "
قررت الخروج..خرجت وقبل أن تذهب ألقت نظرة من زجاج الغرفة عليه
ارتبكت ..التقت عيونهما..أشاحت بنظرها خجلا ..
ذهبت تاركة إياه حيران ..تحرقه الأشواق ..ليسمع صوتها
يعرف أخبارها ..أما هي ..فحاولت التعبث هنا وهناك ..
"لماذا أتى ..لم أره جيدا ..هل تغير ؟..كيف حاله؟..أهو بخير ؟!"
وإذا بها مهاجرة لأبعد خيالاتها ..فإذا بخيال شخص يقترب منها
إنه صديقه ..ماذا يريد ياترى؟..حياها وسأل عن الحال ..تساءل عن مغادرتها هكذا..
(لست في مزاج جيد..سآتي بعد قليل)
غادرها ..بعد أن زاد ارتباكها ..هل هو من أرسله ؟..
ثم قررت العودة ..فإذا بالإجتماع قد حان ختامه ..
لم تبال ..بحثت عنه بين الحضور ..جالت بنظرها في تلك الزحمة ..
الغرفة مكتظة ..وقفت في زاوية ..تحادث رفيقاتها ..
منشغلة بالبحث عن شيء في حقيبتها ..
وأختلطت أحاديث الجميع ببعضها ..ولم تسمع سوى ثرثرة ..
رفعت ناظريها ..فإذا به أمامها ..ابتسم فابتسمت ..
وتواصلت نظراتهما ..لم يرفع أحدهما عينيه عن الآخر ..
لوهلة ..خلت الغرفة إلا منهما ..
جمدت اللحظة ..لم يكن هنا إلا هي ..وهو
تناجت العيون ..وأفضت بأشواقها بصمت رقيق
هي لحظة..كانت كما الدهر لهما
لم تسمع لحظتها سواه ..ولم ير سواها
لم يذهب تلك اللحظة سوى صوت رفيقتها تحادثها ..
وفجأة
اكتظت الغرفة من جديد..وعادت أصوات الثرثرة
ولم توع على نفسها إلا وهي مبتسمة ملئ فاهها
ابتسمت كما لم تبتسم يوما ..كيف لا
وهو الذي قال يوما بأنها تمتلك إبتسامة طفولية
كيف لا وقد أثار بقوله غيرة الفتيات اللاتي كن معها
انتهى الإجتماع ..
ولم تسمع صوته ..
"أيعقل ..أن ترتب لها الأقدار لقائه ..دون سماع صوته "
كل شيء وقتها قيدها ..كل الأحداث خذلتها ..
ومنعتها من الحديث معه ..واكتفوا بكلام العيون ..
غادرت وشلة المزعجين أربكوها بمزاحهم ..
"رباااه ..أهذا وقتكم ؟..لم أستسغكم يوما ..ولم أحدثكم أبدا..
لماذا اليوم بالذات تريدون الحديث معي ؟؟...آآه يارربي ..
أرجو أن لا تسيء الفهم .."
حاولت تجاهلهم ..خرجت مبتعدة ..فالتقت به في طريقها
(أهلا..كيف حالك؟)سألها باسما
ابتسمت بخجل..(بخير..الحمدلله)
تذكرت!..لم يمض سوى يومين على يوم ميلاده
(كل عام وأنت بخير )
أجابها وقد انتشى فرحا (وأنت بخير )
فاردفت رفيقتها وهنئته ..(أحقا إنه يوم ميلادك!!)
ابتسم ونظر إليها بحب..(إنها الوحيدة التي تذكرت)
نكست رأسها خجلا وقد توردت خداها
ودعته يومها ..على أمل أن تلقاه في صدفة أخرى
ودعها خائبا ظنه..

لقد كان هناك الكثير من الكلام في عينيه ..
لكن الوضع قيدهما ..
منعه من التقرب للحديث إليها ..ومنعها من التقدم إليه
فغادر الإثنان ..
حاملا كل منهما في قلبه أشواقا ..
لم يكتب لها الحرية في ذلك اليوم ..
***
نزلت دمعة صامتة من عينيها
أعادت النظر إلى الصورة ..
وجعلت تتأمل السماء من نافذتها ..

لقد مرت سنة ..
ولم تسمع عنه خبرا يشفي جروح أشواقها
مرت سنة
وهي لاتملك سوى أن تغذي ذلك الحب أملا ..
لقد تعبت من تمثيل دور اللامبالية ..
لا تستطيع تمثيل نسيانه أكثر ..
فكيف لها أن تنسى من سكن حناياها ..
تدري يا خل أكابر وأقول ناسيك
وإنت الذي تفرض على قلبي وجودك
أزيف ضحكتي لا جابوا طاريك
وأمثل عليهم قل اهتمامي بعلومك
وش فيك زود ليه مقدر أعاديك
ليه مقوى على كرهك رغم كثرة عيوبك
ليتني بالجفا والصد أقدر أجاريك
ليت تصدمني وصدمتي تقتل طيوفك
متى سترفع الأقدار حظر اللقاء ..
لتراه..وتحدثه ذاك الحديث الذي سجن يومها
لأجل غير مسمى ..
كانت تنتظر أحلامها ..لتزف إليها أخباره
لكن تلك الأخرى خذلتها ..وأهدتها انزعاجا
لماذا يحاول الجميع تشويه صورته أمامها
..حتى أحلامها خانتها هذه المرة ..
الجميع يشكك في حبه لها ..
"لعله لم يحبني ..لا أدري ..ولا أريد أن أدري..
يكفي أن يكون حبي له ..سببا لأنتظر غدي"
عادت إلى صندوقها ..
قبلت الصورة بحزن..ثم أعادتها ..
وأغلقت الصندوق ..ولا تدري متى ستفتحه مرة أخرى ..
الخميس، 12 أغسطس 2010
.,؛×~سوالف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعا
شخباركم .علومكم شو مسوين ..عساكم طيبين حلوين وبنحبكووم
احم احم ..طبعا مايبيله كلام مبين إن مزاجي تعدل
ما تشوفون الإبتسامة خخخ
اممم شو أقول ..حابه أسولف ..حبيبي رمضان والله
أحس مزاجي تعدل من أجواء رمضان ..أحب رمضان أحس فيه روحانية موطبيعية ..وأحب لمة الأهل كلهم على سفرة وحدة وبوقت واحد بعكس الأيام العادية محد يجتمع لأن كل واحد وقت إنتهاء دوامه يخلص غير عن الثاني ..والحلو فيه إنه نمشي على الأذان..الأذان هو الرموت كنترول حقنا..نتسحر ولما نسمع أذان الفجر نصوم ..نصوم ولما نسمع أذان المغرب نفطر..ليت كل أيامنا ننطر وقت الأذان ..
أول يوم رمضان ما تسحرت بس قمت شربت ماي ..فلما نشيت الصبح أول شي كنت بسويه أمسك غرشة الماي وأشربها وبعدين تذكرت"أم حروبي اليوم أول يوم رمضان." خخخخخخخخ وطول اليوم أردد هالعبارة في قلبي أخاف أنسى وأفطر..وأنا أكتب هالسطر بطني كان يصيح ههه ..وكلما أقرا تعليقاتكم المزاج يرد عالطبيعي شوي شوي ..لكن الصداع كان مستمر ..فشربت 3 قلاصات جاي كرك(جاي حليب)..>>لا حد يخبر أبوي
بس عشان الصداع يروح عني ..والحمدلله المزاج اليوم عال العال ^^
--------------------

عجبني شي في بلوغير ..
الظاهر بلوغير مسوين تحديث حق طريقة عرض التعليقات ..
الشي الأول اللي حبيته
إنهم كلما يكون في تعليق يديد ..يكتب لكم هالتعليق يخص أي موضوع
والشي الثاني الحمدلله إنهم غيروه لأنه وايد كان ينرفزني واللي هو بخصوص التعليقات
قبل ..لما تسوي نشر للتعليقات كان ينكتب (ليس هناك تعليقات لايتم الإشراف عليها )
لو لاحظتوا الغلطة كاتبين (لايتم)..والمفروض يكون (ليتم)
أما الحين غيروها وصارت(ليس هناك أي تعليقات في انتظار الإشراف)
استانست إنهم صلحوه
الله يسلمكم ..عندي أخوي أصغر عني بسنتين لكنه مو غاوي قراية ودايما أقوله إقرا ..هاي عبارتي(إقرا عشان تتعلم وتستفيد ترى القراية تحسن طريقة تفكيرك وحتى أسلوبك في الكلام ..حتى لو كانت رواية لكن بعد تقوي لغتك)..وهو يطنشني وأحيان يقولي إنه ما يحب يقرا إلا إذا شي فيه صور ..ماحب الكلام وايد فعطيته كتاب (موسوعة خلف أسوار العلم) استانس عليها وايد ..أخوي ذكي وعقله نظيف لكن مشكلته مايعرف يستغل هالشي ولو إنه أحيان يصدمني يوم يقولي معلومات ويحب يطالع قناة ناشيونال جرافيك وايد..يحب العلوم التطبيقية على النظرية ..وصار يقرا بوستاتي ويعطيني رايه فيهم وأحب أعرف رايه لإنه ما يجامل..المهم نفس الشي صار الإسبوع اللي طاف ..كنت أقوله يقرا وكنت وقتها بادية أقرا قصة بس ما كملتها وحطيتها ..هو شاف الكتاب والفضول خلاه يقراه ..مرت ساعة وأشوف اندمج في الكتاب ..واايد استانست وما حاولت أزعجه وعلى مدى ثلاثة أيام أشوف يمسك الكتاب ويقراه ..والشي استانست عليه أكثر اإنه في برنامج في التلفزيون نتابعه الأسبوع اللي قبله كنت أحاول اأخليه يقرا شي قالي بعدين وسار يطالع تلفزيون بس هالمرة كنا نحن نطالع وهو مندمج في القصة ..وشوي يخلي القصة في الصالة وأخوي الثاني اللي أكبر عني بخمس سنين بعد نفس الشي ما يحب يقرا وايد أشوف قضب الكتاب وقعد يقرا واندمج وماشالله خلصه بنفس اليوم ..وبعدها يلست ويا أخوي ويلسنا نتناقش حول الكتاب اللي قراه وتم يقولي شو اللي عجبه ..وبعدين قلتله إذا تبي بعطيك شي ثاني تقراه ..قالي يبا يقرا القصة اللي أنا كاتبنها ..كلهم قروها إلا هو ..فطبعتها عشان يقراها ..
اليوم مادري شو صارلي عالسحور..قمت مستانسة ..واأضحك ..واأنا أتسحر ..يمكن من دعواتكم لي تسلمون لي والله ..اأذكر أبوي كان يزف أخوي وأنا أطالع أخوي أسويله حركات وأضحك عشان أقهره وهو يضحك ..صح مزاجي تعدل لكن للأسف الأرق للحين مستمر ..حاولت أنام بعد صلاة الفير لكن ماشي فايدة يمين يسار ...تميت وايد آخر شي استسلمت قلت دامني جذي يلست أتذكر متى صمت أول مرة ...

***
ماذكر بالضبط لكن أظن يوم كنت برابع أو خامس إبتدائي ههههه وذكرت سالفة صارت لي ..كنت صايمة وأنا بالمدرسة طبعا مو الكل يصوم تونا صغار عالصيام فقلة اللي يصومون وأذكر في وحدة معاي بالصف كانت من الفاطرين وقتها كانت علينا أبلة سميرة مالت الجغرافيا ..المهم هذي البنت مطلعة ككاو باونتي ويالسة تقهرني "يم يم باونتي ما تبين ..وي وي ماتقدرين إنت صايمة "وأنا أطالعها خاطري ألف ويهها بكف خخخخخخ إلا وتدخل أبلة سميرة الله يذكرها بالخير وتشوفها وتزفها ذيج الزفة المحترمة خخخ قالت لها عالأقل تصوم مو مثلج ههه
ضحكت عليها ..
***
وأذكر لما كنت بأول مادري ثاني إبتدائي..ماكنت أصوم كنا وايد صغار ..لكن في بنت معاي بالصف اسمها (دعاء)ماشالله اسم على مسمى وقتها كانت تصوم ..وكل البنات مصدومين منها محد صايم غيرها ..تميت أسألها كيف تقدر تصوم جان تقولي إنها من كانت بالروضة تصوم ..بس مو يوم كامل ..يعني بداية تصوم لين الظهر ولما كبرت لين العصر لين قدرت تصوم صيام كامل ..أذكر إني وايد كنت مبهورة بها ..ماشالله عليها
***
متى بديت أصوم صح ..لما كنت بسادس ابتدائي .. أذكر إني قررت أصوم رمضان كامل..في أول يوم رمضان أمي حطت الريوق حقي وحق أخواني اللي اأصغر عني ..قلت أنا صايمة ..إلا شوي ما قدرت أقاوم وفطرت خخخخخخ..بس أول يوم فطرت وبعدها كملت صيام رمضان كامل إلا يوم
---------------
اليوم عندي مشوارين لازم أقضيهم بس مالي خلق..

